وكتب كنعاني في تغريدة على تويتر: الاعلان الدوري عن أخبار تتعلق بنشر غواصات أو حركة سفن أو نشر طائرات قاذفة في غرب آسيا، في الوقت الذي تكون فيه المعادلات الجديدة للمنطقة جاهزة لبلورة نظام جديد وعدم الحاجة إلى قوات عسكرية من خارج المنطقة، يعد جزءا من محاولات الحكومة الاميركية للتغطية على وتيرة تضاؤل قدرتها في العالم.
وأضاف: "لقد تحرك النظام الأمريكي في اتجاه مخالف لإرادة شعوب المنطقة بإثارة الحروب المتناوبة وتصعيد حالة عدم الاستقرار والخلافات في منطقة غرب آسيا".
وقال كنعاني: "من الافضل لواشنطن أن تفهم بشكل واقعي الحقائق الجديدة وتتجنب محاولة التدخل في منطقة غرب آسيا والخليج الفارسي في مسار مصالح الكيان الصهيوني المهتز".